ملخص بقش للتداعيات الاقتصادية لحرب غزة

تداعيات إنسانية |
– وكالة “الأونروا” تقول إن نحو 400 ألف مواطن فلسطيني نزحوا في قطاع غزة منذ استئناف الاحتلال حربه في 18 مارس الماضي، مضيفة: “يعيش هؤلاء الآن تحت أطول حصار منذ اندلاع الحرب، ما يعيق وصول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية بشكل غير مسبوق” – متابعات بقش.
– مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان تقول إن إصدار الاحتلال بشكل متصاعد “لأوامر الإخلاء” -وهي في الواقع أوامر تهجير- أدى إلى نقل فلسطينيين في غزة قسراً نحو مساحات تزداد تقلصاً، تُتاح لهم فيها بالكاد، أو تنعدم نهائياً، فرصةُ الوصول إلى الخدمات المنقذة للحياة، بما فيها المياه والغذاء والمأوى، حيث لا يزالون يتعرضون للاعتداءات.
– مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: تهجير السكان المدنيين بشكل دائم داخل الأرض المحتلة يرقى إلى مستوى الترحيل القسري، وهو انتهاك جسيم لاتفاقية جنيف الرابعة وجريمة ضد الإنسانية بموجب نظام روما الأساسي – متابعات بقش.
– مكتب الإعلام الحكومي في غزة يطالب المانحين بتوفير بدائل سريعة وآمنة لأنظمة الطاقة وضمان استمرارية الخدمات بالقطاع وفق اطلاع بقش، ويحمّل الاحتلال والإدارة الأمريكية “مسؤولية التداعيات الإنسانية للسياسات الإجرامية”.
تداعيات دولية |
– الجيش الأمريكي يقول إن حاملة طائرات ثانية، أرسلتها الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط بغرض “حماية التدفقات التجارية” قد وصلت إلى المنطقة، وهي حاملة الطائرات “يو إس إس كارل فينسون” وجناحها الجوي الذي يضم مقاتلات إف-35 سي لايتنينغ الثانية، لتعمل جنباً إلى جنب مع حاملة الطائرات “يو إس إس هاري إس ترومان”.