أزمات الاقتصاد الإسرائيلي |
– إسرائيل | ارتفاع معدل التضخم الاقتصادي للكيان بنسبة 3.3% في شهر يونيو الماضي، مقابل 3.1% خلال مايو السابق، وهو ما قد يمنع البنك المركزي الإسرائيلي من خفض معدلات الفائدة خلال وقت قريب.
– سوق العقارات الإسرائيلي يعيش واحدة من أسوأ أزماته التاريخية، مع انهيار في المبيعات وارتفاع غير مسبوق في عدد الشقق الجديدة غير المباعة، خاصة في تل أبيب، وسط غياب حلول حكومية حقيقية – متابعات بقش.
– صحيفة ذي ماركر تقول إن مخزون الشقق غير المباعة وصل إلى 80,930 وحدة حتى نهاية مايو الماضي، وهو رقم قياسي يعكس زيادة بنسبة 21.1% خلال عام واحد فقط، في حين تشير صحيفة كالكاليست وفق اطلاع بقش إلى أن السوق يعيش حالة “ركود صامت لا يمكن تجاهله”، بينما تُظهر البيانات الرسمية الصادرة عن مكتب الإحصاء المركزي أن هذه الأرقام تمثل أعلى مستوى تاريخي منذ بدء توثيق المؤشر.
تداعيات إنسانية |
– الأمم المتحدة تؤكد أن إسرائيل قتلت 875 شخصاً في غزة أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء حتى تاريخ 13 يوليو الجاري، مشيرة إلى أن 674 من هؤلاء قُتلوا بالقرب من مواقع “مؤسسة غزة الإنسانية”.
تداعيات دولية |
– حركة الملاحة في البحرالأحمر لا تزال مستقرة رغم تجدد هجمات الحوثيين، حيث ما زالت ضمن المعدل الطبيعي بعد أسبوع من الهجمات التي أغرقت سفينتين، وفي الأسبوع الماضي كان هناك 244 عبوراً عبر مضيق بابالمندب، مقابل 232 عبوراً فقط في الأسبوع الذي سبقه وفق اطلاع بقش على موقع لويدز ليست البريطاني لشؤون الشحن البحري.
– توسيع اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل يضيف إلى الاقتصاد الإسرائيلي ربع تريليون دولار خلال 10 سنوات، مع زيادة في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 13%، ويشمل ذلك عقد اتفاقية تطبيع مع السعودية، وذلك دون احتساب التعاون عبر الحدود في مجالات مثل تغير المناخ والمياه والغذاء المستورد حسب صحيفة كالكاليست الاقتصادية الإسرائيلية – متابعات بقش.
– وزير خارجية إسبانيا يقترح تعليق أي عملية بيع للأسلحة لإسرائيل، ويؤكد أن بلاده لا تسمح للسفن التي تحمل الأسلحة للإسرائيليين بالوقوف في موانئها، وأنها تدعم تشريعات الاتحاد الأوروبي بشأن المنتجات القادمة من المستوطنات غير الشرعية، مطالباً بوضع حد للحرب على غزة.
