
أزمات الاقتصاد الإسرائيلي |
– اتحاد العمال في إسرائيل “الهستدروت” ومُلاك ميناء إيلات “الأخوان نكاش” يعتزمون ضخ 10 ملايين شيكل (2.9 مليون دولار) للميناء المتعثر، لإنقاذه ودفع رواتب نحو 120 موظفاً، كما تم الاتفاق بين إدارة الميناء على انتقال بعض عماله مؤقتاً إلى ميناء أشدود حسب الحاجة، مع الحفاظ على حقوق العمال، في الوقت الذي يعاني فيه ميناء إيلات من تعطيل تام بسبب هجمات قوات صنعاء، ويشار إلى أن الميناء تراجعت إيراداته في 2024 بنسبة 80% مقارنةً بعام 2023، ولم يستقبل سيارة واحدة في العام الماضي وهذا العام، وفق اطلاع بقش على صحيفة كالكاليست الاقتصادية الإسرائيلية.
– وزارة الدفاع الإسرائيلية تقول إنها تشتري منظومات ذخيرة متطورة من شركة “إلبيت سيستمز” الإسرائيلية بتكلفة حوالي 900 مليون شيكل (نحو 263.2 مليون دولار) لتقليل الاعتماد على شراء الذخائر من الخارج، وذلك بعد أن أعلنت ألمانيا عن إيقاف شحنات أسلحة إلى تل أبيب – متابعات بقش.
– فرنسا توقف منذ نحو 6 أشهر تجديد تأشيرات العمل لموظفي أمن شركة الطيران الإسرائيلية “العال” العاملين في باريس، على خلفية تصاعد الحرب على غزة – جيروزاليم بوست.
تداعيات إنسانية |
– مكتب الإعلام الحكومي يؤكد تعرُّض 124 شاحنة مساعدات للنهب والسطو أمس الأحد، في ظل فوضى أمنية متعمدة يصنعها الاحتلال ضمن سياسة “هندسة التجويع والفوضى”.
– رويترز تنقل عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن إدارة ترامب لا تعتبر الإسقاط الجوي للمساعدات على قطاع غزة خياراً جاداً، إذ تعتقد أنه غير واقعي ولا يلبي احتياجات سكان القطاع، في حين توثق مقاطع فيديو إسقاط المساعدات على السكان المدنيين الذين يلقون حتفهم – متابعات بقش.
– مديرة سلسلة الإمداد في برنامج الأغذية العالمي: عمليات الإسقاط الجوي لن تمنع المجاعة عن 500 ألف شخص في غزة، ومستعدون لإغراق غزة بالطعام وهذا لا يمكن أن يحدث إلا براً.
تداعيات دولية |
– بيان مشترك لوزراء خارجية 27 دولة ومفوضين أوروبيين اطلع عليه بقش يؤكد أن المعاناة الإنسانية في غزة بلغت مستويات “لا تُصدَّق”، ويطالب إسرائيل بالسماح بدخول جميع مساعدات المنظمات الدولية إلى القطاع براً، وعدم تسييس المساعدات، وضم البيان بريطانيا وكندا وأستراليا واليابان وحلفاء أوروبيين.