
إمدادات الطاقة |
– ارتفاع أسعار استئجار ناقلات النفط الكبيرة التي تبحر عبر مضيق هرمز الحيوي بأكثر من الضعف، حيث قفز سعر استئجار ناقلة ضخمة قادرة على حمل مليوني برميل من النفط من الخليج إلى الصين بنسبة 138% من 19,998 دولاراً يومياً إلى 47,609 دولارات يوم أمس الأربعاء وفق اطلاع بقش، وسط تردد مالكي السفن في المخاطرة باستخدام الممر المائي.
– توترات الشرق الأوسط تدفع أسعار الديزل العالمية إلى الارتفاع، حيث تُعد المنطقة مصدراً رئيسياً للديزل، وتم شحن 831,000 برميل يومياً في عام 2024، أي نحو 17% من واردات الديزل العالمية المنقولة بحراً وفق اطلاع بقش على بيانات شركة التحليلات النفطية “كبلر”، وتأتي غالبية الصادرات من الكويت و الإمارات و السعودية.
– وزير الطاقة السعودي يقول إن السعودية و روسيا ستتدخلان لتعويض أي خسارة محتملة للنفط الإيراني في السوق.
– شركة “شل”، وهي من أكبر تجار النفط والغاز الطبيعي في العالم، تحذر من آثار هائلة في حال إغلاق مضيق هرمز، حيث قد يتسبب ذلك في صدمة كبيرة للأسواق العالمية، مشيرة إلى أن لديها خطة لمواجهة الطوارئ وتعطل تدفقات الطاقة في المنطقة – متابعات بقش.
– اليابان تعود إلى دائرة الضوء لمنتجي الغاز الطبيعي المسال مع ازدهار الذكاء الاصطناعي وارتفاع تكاليف الطاقة النظيفة، ففي حين يُتوقع انخفاض واردات الصين، أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في العالم، هذا العام، فإن المشترين في اليابان يؤمنون صفقات توريد طويلة الأجل مرة أخرى، بما في ذلك صفقة تاريخية محتملة مع قطر.
– تركيا تقول إن إيران مستمرة في توريد الغاز الطبيعي إليها رغم الحرب، حيث تعد طهران من الموردين الأساسيين للغاز الطبيعي إلى السوق التركية ومن المتوقع أن يصل الطلب التركي هذا العام إلى 60 مليار متر مكعب، وهو رقم كبير يجعل البلاد رابع أكبر مستهلك للغاز في أوروبا – متابعات بقش.
أسعار النفط والطاقة |
– بنك الاستثمار الأمريكي “غولدمان ساكس” يقدّر علاوة مخاطر جيوسياسية تبلغ حوالي 10 دولارات للبرميل، بعد أن أثارت توترات الشرق الأوسط مخاوف بخصوص الإمدادات.
– بنك باركليز يتوقع ارتفاع سعر خام “برنت” إلى مستوى 85 دولاراً للبرميل في حالة تراجع صادرات إيران من النفط إلى النصف.