إمدادات الطاقة |
– بوتين يقول إن سوق النفط العالمية لا تحتاج في الوقت الراهن لأي خطوات إضافية من قبل المنتجين في ظل توترات الشرق الأوسط، إذ إن التوترات كان لها تأثير محدود على الأسعار.
– إيغور سيتشين، وهو أحد أكثر الأشخاص نفوذاً في قطاع الطاقة الروسي، يقول إن الصين تسعى إلى الاستقلال الكامل في مجال الطاقة، وإنها قد تصبح في المستقبل القريب مصدّراً رئيسياً للطاقة، مشيراً إلى أن الصين تمثل ثلث الاستثمار العالمي في قطاع الطاقة وتعمل على زيادة قدرة الطاقة المتجددة – متابعات بقش.
– قطر تجري “محادثات أزمة” مع شركات الطاقة الكبرى بعد الضربات الإسرائيلية على حقل الغاز الإيراني الضخم “بارس الجنوبي”، محذرةً الحكومات الأمريكية والأوروبية وبريطانيا من المخاطر التي يشكلها الصراع على صادرات الغاز من قطر والتهديد المتزايد لإمدادات الغاز العالمية – رويترز.
– روسيا تزيد صادراتها من زيت الوقود والغاز الطبيعي الفراغي إلى الهند وتركيا في مايو الماضي بمعدل 600 ألف طن و430 ألف طن على التوالي، مع تفضيل المشترين شراء المزيد من زيت الوقود وسط انخفاض الأسعار – رويترز.
– دول الخليج تزيد صادراتها من النفط في إجراء احترازي ضد أي اضطرابات مستقبلية، رغم ارتفاع تكاليف التأمين وأسعار الشحن والمخاطر، مثل التشويش على أنظمة الملاحة، حيث زادت صادرات السعودية بنسبة 16% حتى منتصف يونيو مقارنة بالفترة نفسها من شهر مايو، فيما زادت صادرات الإمارات والعراق بنحو 10% وفق اطلاع بقش على صحيفة نيويورك تايمز.
– تدفقات النفط عبر مضيق هرمز مستقرة عند متوسط يتراوح بين 42 و45 سفينة خلال أول أسبوع من الصراع – متابعات بقش.
أسعار النفط والطاقة |
– الاتحاد الأوروبي يتخلى عن خطوة لخفض سقف سعر صادرات النفط الروسي من 60 دولاراً إلى 45 دولاراً للبرميل، بسبب مخاوف من عدم دعم الولايات المتحدة لعقوبات أشد، في ظل ارتفاع أسعار النفط الخام، حيث زادت توترات الشرق الأوسط من صعوبة تحقيق إجماع بين دول الاتحاد الـ27، حسب اطلاع بقش على معلومات بلومبيرغ.
– الهند | كبير مستشاري الاقتصاد لدى الحكومة الهندية “أنانثا ناغيسواران” يقول إن ارتفاع أسعار النفط -بسبب أحداث الشرق الأوسط- سيكون له تأثير محدود على التضخم حالياً.
مستجدات “أوبك” |
– شركة روسنفت، أكبر منتج للنفط في روسيا، تقول إن تحالف “أوبك+” ربما يعمد إلى تقديم موعد زيادة الإنتاج بنحو عام عن الخطة الأولية، مضيفة أن قرار التحالف تسريع زيادة الإنتاج يبدو الآن بعيد النظر ومبرراً في ظل توترات الشرق الأوسط.
