ملخص بقش للتداعيات الاقتصادية لحرب غزة

أزمات الاقتصاد الإسرائيلي |
– وزير الخارجية الأمريكي يستغل “سلطات الطوارئ” للمرة الثانية خلال شهر لتجاوز الكونغرس ويقر إرسال أسلحة بقيمة 4 مليارات دولار إلى إسرائيل، مؤكداً على أن إدارة ترامب ستستمر في استخدام جميع الأدوات المتاحة للوفاء بالتزام أمريكا الطويل الأمد بأمن إسرائيل – نيويورك تايمز.
– سوق السيارات الإسرائيلي يعاني من علامات الضعف الحاد، وفق بيانات وزارة الترخيص التي أكدت أن عدد المركبات الجديدة التي تم تسليمها في فبراير 2025 بلغ 24 ألفاً و600 مركبة فقط، بانخفاض نسبته 6% مقارنة بفبراير 2024 – متابعات بقش.
أزمات الاقتصاد الفلسطيني |
– منظمة أطباء بلا حدود في غزة تقول إن الارتفاع الحاد في أسعار الغذاء والسلع يثير حالة من الخوف وعدم اليقين – رويترز.
تداعيات إنسانية |
– حركة حماس تقول إن إسرائيل تمارس خروقات لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وأبرز الخروقات عدم السماح بإدخال 50 شاحنة وقود يومياً، حيث دخل خلال 42 يوماً فقط 978 شاحنة، بمعدل 23 شاحنة يومياً، كما منع الاحتلال القطاعَ التجاري من استيراد الوقود بأنواعه وفق متابعات بقش، رغم وجود نص صريح في الاتفاق يسمح بذلك.
– وكالات إنسانية تؤكد أن مخزونات الغذاء والدواء والمأوى في غزة محدودة وأن المساعدات المخصصة للفلسطينيين المحتاجين بشدة ربما تفسد بعد تعليق إسرائيل لتسليم المساعدات للقطاع.
– وكالة الأونروا تقول إن استخدام المساعدات الإنسانية كسلاح في المفاوضات مخالف للقانون الدولي الإنساني، على خلفية منع إسرائيل إدخال المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة – متابعات بقش.
تداعيات دولية |
– صناعة الشحن البحري العالمية -التي تتعامل مع 80% من التجارة العالمية- تواجه حالة من عدم اليقين، في الوقت الذي يؤجج فيه ترامب التوترات التجارية والجيوسياسية من خلال فرض الرسوم الجمركية – رويترز.
– ارتفاع إيرادات شركة الشحن الفرنسية CMA CGM بنسبة 18% إلى 55.5 مليار دولار خلال عام 2024 مستفيدة من أزمة البحر الأحمر وتحويل السفن إلى طرق أطول، في حين تحذر الشركة من أن هذا العام سيكون صعباً – متابعات بقش.
– وزير الخارجية المصري يقول إن استقرار اليمن مهم للأمن في المنطقة والبحر الأحمر، مشيراً حسب اطلاع بقش إلى أن مصر تدعم التوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن، تزامناً مع تهدئة التوترات في المنطقة البحرية التي كبَّدت قناة السويس خسائر بقيمة 7 مليارات دولار خلال عام 2024.
– فريق الأمم المتحدة المعني بقضية غرق السفينة النفطية البريطانية “روبيمار” يقول إن البيانات تشير إلى عدم حدوث تسرب كبير للنفط من السفينة، لكن من المرجح أن تستمر السفينة في الغرق حتى تصل إلى قاع البحر مع تسرب بطيء للبضائع والنفط.