
إمدادات الطاقة |
– صناديق التحوط العالمية تكثف رهاناتها على نفط برنت بأعلى وتيرة منذ أوائل أكتوبر 2024 مع تصاعد توترات الشرق الأوسط، ما يزيد المخاوف في منطقةٍ تنتج نحو ثلث إمدادات النفط العالمية، ويشار إلى أن عقود النفط الآجلة قفزت بنسبة 13% في 13 يونيو الجاري وفق تتبع بقش للبيانات.
– إسرائيل توقف ضخ الغاز الطبيعي مجدداً إلى مصر، دون أي إخطار مسبق، وسط تصاعد التوترات الراهنة.
– رئيس الاتحاد الدولي للغاز خالد أبو بكر يقول إن التوترات في منطقة الشرق الأوسط أسهمت في ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي والمنتجات البترولية، إذ جاءت أسعار الغاز الطبيعي أعلى من المعدل المتوقع لها، مشيراً إلى ارتفاع أسعار الغاز المسال عالمياً خلال عام 2024 لتصل إلى متوسط 11.9 دولار للمليون وحدة حرارية، نتيجة التوترات وعدم الاستقرار وتغيير المخزون في الأسواق الأوروبية، ليصبح السعر أعلى قليلاً من سعره الاقتصادي الحقيقي – متابعات بقش.
– رئيس الاتحاد الدولي للغاز يتوقع نمو الطلب على الغاز الطبيعي خلال السنوات المقبلة، قائلاً: “نحن الآن نعيش مرحلة نمو الطلب على الغاز الذي ارتفع خلال عام 2024 بنسبة 2.4% مقارنة بعام 2023، لذلك نشهد حركة كبيرة في سوق الغاز من الدول المصدرة وأيضاً الدول المستوردة”.
– باكستان تقول إنها ستبحث مع روسيا توريدات نفطية جديدة بعد إنجاز الأعمال في مصافي النفط الباكستانية لتكييفها مع معالجة نفط “يورالس” الروسي.
أسعار النفط والطاقة |
– المستثمرون ومحللو السوق يتوقعون أن يؤدي التصعيد في الشرق الأوسط إلى ارتفاع أسعار النفط العالمية بمقدار 5 دولارات للبرميل، تزامناً مع اضطراب في الإمدادات، إضافةً إلى عمليات بيع واسعة في أسواق الأسهم نتيجة لحالة عدم اليقين الاقتصادي والتقلبات، في حين يرى محللون أن المزيد من التصعيد سيؤدي إلى وصول سعر البرميل تدريجياً إلى مستوى 100 دولار وأكثر وفق اطلاع بقش، خصوصاً إذا تم إغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي الذي تمر عبره 20% من إمدادات النفط.