بقش - الأخبار العربية 19 نوفمبر 2023م أزمات الاقتصاد الإسرائيلي | ◾️ تل أبيب تتوقع استمرار حربها على قطاع #غزة لمدة ثلاثة أشهر، وهو ما سيؤدي لانهيار الاقتصاد الإسرائيلي، نظراً للعدد الكبير من جنود الاحتياط والموظفين الذين تم استدعاؤهم للمشاركة في الحرب - واشنطن بوست. ◾️ البنك المركزي الإسرائيلي يؤكد ارتفاع علاوة المخاطرة على الأصول الإسرائيلية، وهو ما ينعكس في ارتفاع العائد على السندات الإسرائيلية بنسبة أكبر من عائد السندات الأمريكية الموازية، ويعني ارتفاع العائد على السندات ارتفاع كلفة الدين الحكومي الذي تحتاجه إسرائيل بشدة حالياً خصوصاً أن المساعدات الأمريكية الموعودة لتل أبيب (14.3 مليار دولار) قد تتأخر بسبب الخلافات داخل الكونغرس - متابعات #بقش. ◾️ سوق العمل الإسرائيلية تشهد انخفاضاً للطلب على العمال في الاقتصاد إلى أدنى مستوى له منذ عامين، بتراجع حاد بنسبة 18% في عدد الوظائف الشاغرة في أكتوبر، أي فقدان نحو 20 ألف عامل مقارنة بشهر سبتمبر السابق - موقع ذا ماركر الإسرائيلي. تداعيات إنسانية | ◾️ الهلال الأحمر في غزة: الحالة الإنسانية أكثر صعوبة والسوق المحلي بات جافاً كلياً من المواد الغذائية. ◾️ وكالة الأونروا: بالكاد نلبي 30% من الاحتياجات وكميات الوقود التي دخلت القطاع هي نقطة في بحر. ◾️ الحكومة الإسرائيلية تصادق على إدخال وقود إلى جنوب قطاع غزة. ◾️ توقف مطحنة الحبوب الوحيدة في غزة "مطحنة السلام" عن الإنتاج لتعرضها لقصف مدفعي إسرائيلي منتصف نوفمبر الماضي. ◾️ الرئيس التركي يقول إن بلاده ستقوم بجهود لإعادة بناء البنية التحتية المدمرة والمستشفيات والمدارس في غزة إذا تم التوصل لوقف إطلاق نار هناك - رويترز. تداعيات دولية | ◾️ قوات #صنعاء تحتجز سفينة الشحن الإسرائيلية "غالاكسي ليدر" في البحر الأحمر وعلى متنها طاقم مؤلف من نحو 50 شخصاً، وتتبع رجل أعمال إسرائيلي يدعى رامي أونجر أحد أكبر مستوردي السيارات في إسرائيل ومالك عدد من الشركات العقارية داخلها وفي #أوروبا. ◾️ قوات صنعاء تجدد تأكيدها على أنها ستستهدف جميع السفن التابعة لإسرائيل أو التي تتعامل معها، وتدعو الدول إلى الابتعاد عن أي نشاط مع السفن الإسرائيلية. ◾️ إسرائيل تعتبر أن احتجاز سفينة الشحن "غالاكسي ليدر" من قبل قوات صنعاء حدث "خطير للغاية عالمياً"، وسيخلق تداعيات دولية تتعلق بأمن ممرات الملاحة العالمية، مضيفة أن السفينة تابعة لشركة بريطانية تضم طاقماً يابانياً.
